وصل الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع اليوم (الأحد) إلى الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
وكان في استقبال ولي العهد في مطار نواكشوط، الرئيس محمد ولد عبدالعزيز رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، ووزير الدولة المكلف بمهمة رئاسة الجمهورية يحيى ولد حدمين، والأمين العام لرئاسة الجمهورية محمد ولد الشيخ سيديا، ووالي ولاية نواكشوط الغربية ماحي ولد حامد، ورئيسة المجلس الجهوي لولاية نواكشوط فاطمة عبدالملك، والوزراء في الحكومة الموريتانية وقادات أركان الجيش والأمن الموريتاني، وأعضاء السلك الدبوماسي المعتمد في موريتانيا.
وقد أقيمت مراسم استقبال رسمية حيث عزفا السلامان السعودي والموريتاني.
كما تم استعراض حرس الشرف.
وبعد استراحة قصيرة في المطار صحب الرئيس الموريتاني، ولي العهد في موكب رسمي إلى القصر الرئاسي في العاصمة نواكشوط.
ويضم الوفد الرسمي لولي العهد، المستشار بالديوان الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ووزير الإعلام الدكتور عواد العواد، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان.
كما يضم الوفد المرافق المستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء أحمد الخطيب، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد قطان، ورئيس الشؤون الخاصة لولي العهد ثامر نصيف، وسكرتير ولي العهد الدكتور بندر الرشيد، ونائب رئيس المراسم الملكية راكان الطبيشي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى موريتانيا الدكتور هزاع المطيري.
وتأتي زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد إلى موريتانيا اليوم، استئنافا لجولته العربية بعد المشاركة في قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين.
ووفقا للوكالة الموريتانية للأنباء، أجرى رئيس الجمهورية الموريتانية محمد ولد عبدالعزير اليوم بالجناح الرئاسي بمطار نواكشوط الدولي، مباحثات مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وتناولت المباحثات القضايا ذات الاهتمام المشترك والسبل الكفيلة بتعزيز وتطوير العلاقات القائمة بين البلدين.
ووسعت هذه المباحثات في ما بعد لتشمل أعضاء الوفدين المرافقين.
وكان الأمير محمد بن سلمان زار الإمارات والبحرين ومصر وتونس. ومن المقرر أن يزور الجزائر بعد موريتانيا.
وكان في استقبال ولي العهد في مطار نواكشوط، الرئيس محمد ولد عبدالعزيز رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، ووزير الدولة المكلف بمهمة رئاسة الجمهورية يحيى ولد حدمين، والأمين العام لرئاسة الجمهورية محمد ولد الشيخ سيديا، ووالي ولاية نواكشوط الغربية ماحي ولد حامد، ورئيسة المجلس الجهوي لولاية نواكشوط فاطمة عبدالملك، والوزراء في الحكومة الموريتانية وقادات أركان الجيش والأمن الموريتاني، وأعضاء السلك الدبوماسي المعتمد في موريتانيا.
وقد أقيمت مراسم استقبال رسمية حيث عزفا السلامان السعودي والموريتاني.
كما تم استعراض حرس الشرف.
وبعد استراحة قصيرة في المطار صحب الرئيس الموريتاني، ولي العهد في موكب رسمي إلى القصر الرئاسي في العاصمة نواكشوط.
ويضم الوفد الرسمي لولي العهد، المستشار بالديوان الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ووزير الإعلام الدكتور عواد العواد، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان.
كما يضم الوفد المرافق المستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء أحمد الخطيب، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد قطان، ورئيس الشؤون الخاصة لولي العهد ثامر نصيف، وسكرتير ولي العهد الدكتور بندر الرشيد، ونائب رئيس المراسم الملكية راكان الطبيشي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى موريتانيا الدكتور هزاع المطيري.
وتأتي زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد إلى موريتانيا اليوم، استئنافا لجولته العربية بعد المشاركة في قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين.
ووفقا للوكالة الموريتانية للأنباء، أجرى رئيس الجمهورية الموريتانية محمد ولد عبدالعزير اليوم بالجناح الرئاسي بمطار نواكشوط الدولي، مباحثات مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وتناولت المباحثات القضايا ذات الاهتمام المشترك والسبل الكفيلة بتعزيز وتطوير العلاقات القائمة بين البلدين.
ووسعت هذه المباحثات في ما بعد لتشمل أعضاء الوفدين المرافقين.
وكان الأمير محمد بن سلمان زار الإمارات والبحرين ومصر وتونس. ومن المقرر أن يزور الجزائر بعد موريتانيا.